aalblahdi@
يرعى أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر، غدا (الأحد) حفلة تدشين صندوق دعم البحث العلمي بجامعة الملك سعود، بالمدينة الجامعية للطالبات.
وأوضح المدير التنفيذي للصندوق الدكتور رشود بن محمد الخريف، أن تأسيس الصندوق يأتي امتداداً للجهود الحثيثة لدعم البحوث الأصيلة والمشاريع التي تخدم رسالة الجامعة وأهدافها وتسهم في تعزيز ثقافة العطاء بين أفراد المجتمع، وزيادة التواصل مع القطاع الخاص لتشجيعه على تمويل البحث العلمي من خلال مراكز التميُّز، وكراسي البحث العلمي، مشيراً إلى أن الصندوق سيحقق جملة من الأهداف تتضمن جذب التبرعات من المانحين لدعم البحث العلمي في الجامعة، وتنويع مصادر تمويل الصندوق بما يضمن استدامة الدعم للبحث العلمي، واستثمار موارد الصندوق بكفاءة وطريقة آمنة، ودعم البحوث الأصيلة، والمشاريع البحثية التي تخدم رسالة الجامعة وأهدافها، وتسهم في خدمة الأولويات التنموية الوطنية إضافة إلى الإسهام في تعزيز ثقافة العطاء بين أفراد المجتمع السعودي.
وأكد أن أوجه صرف الصندوق تشمل الإنفاق على برامج البحث العلمي بالجامعة، ودعم المشاريع البحثية ذات الأولوية الوطنية، دعم تسجيل براءات الاختراع والملكية الفكرية الناجمة عن مشاريع بحثية، ودعم تنظيم المؤتمرات العلمية الدولية المتخصصة، وكذلك دعم جوائز التميُّز العلمي بالجامعة.
يرعى أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر، غدا (الأحد) حفلة تدشين صندوق دعم البحث العلمي بجامعة الملك سعود، بالمدينة الجامعية للطالبات.
وأوضح المدير التنفيذي للصندوق الدكتور رشود بن محمد الخريف، أن تأسيس الصندوق يأتي امتداداً للجهود الحثيثة لدعم البحوث الأصيلة والمشاريع التي تخدم رسالة الجامعة وأهدافها وتسهم في تعزيز ثقافة العطاء بين أفراد المجتمع، وزيادة التواصل مع القطاع الخاص لتشجيعه على تمويل البحث العلمي من خلال مراكز التميُّز، وكراسي البحث العلمي، مشيراً إلى أن الصندوق سيحقق جملة من الأهداف تتضمن جذب التبرعات من المانحين لدعم البحث العلمي في الجامعة، وتنويع مصادر تمويل الصندوق بما يضمن استدامة الدعم للبحث العلمي، واستثمار موارد الصندوق بكفاءة وطريقة آمنة، ودعم البحوث الأصيلة، والمشاريع البحثية التي تخدم رسالة الجامعة وأهدافها، وتسهم في خدمة الأولويات التنموية الوطنية إضافة إلى الإسهام في تعزيز ثقافة العطاء بين أفراد المجتمع السعودي.
وأكد أن أوجه صرف الصندوق تشمل الإنفاق على برامج البحث العلمي بالجامعة، ودعم المشاريع البحثية ذات الأولوية الوطنية، دعم تسجيل براءات الاختراع والملكية الفكرية الناجمة عن مشاريع بحثية، ودعم تنظيم المؤتمرات العلمية الدولية المتخصصة، وكذلك دعم جوائز التميُّز العلمي بالجامعة.